زرزورة, اماني صالح احمد. (2023). فعاليه استخدام العلاج الجماعى والتخفيف من الانسحاب الاجتماعي لدى جماعات المسنين. دراسات في الخدمة الاجتماعية, 62(3), 643-682. doi: 10.21608/dss.2023.206104.1197
اماني صالح احمد زرزورة. "فعاليه استخدام العلاج الجماعى والتخفيف من الانسحاب الاجتماعي لدى جماعات المسنين". دراسات في الخدمة الاجتماعية, 62, 3, 2023, 643-682. doi: 10.21608/dss.2023.206104.1197
زرزورة, اماني صالح احمد. (2023). 'فعاليه استخدام العلاج الجماعى والتخفيف من الانسحاب الاجتماعي لدى جماعات المسنين', دراسات في الخدمة الاجتماعية, 62(3), pp. 643-682. doi: 10.21608/dss.2023.206104.1197
زرزورة, اماني صالح احمد. فعاليه استخدام العلاج الجماعى والتخفيف من الانسحاب الاجتماعي لدى جماعات المسنين. دراسات في الخدمة الاجتماعية, 2023; 62(3): 643-682. doi: 10.21608/dss.2023.206104.1197
فعاليه استخدام العلاج الجماعى والتخفيف من الانسحاب الاجتماعي لدى جماعات المسنين
هدفت الدراسه الحاليه إلى الكشف عن العلاقة بين فعاليه استخدام العلاج الجماعى والتخفيف من الانسحاب الاجتماعي لدى جماعات المسنين، وتنتمى الدراسه للدراسات سببه التجربيه التي استخدمت المنهج التجريى باستخدام (جماعه واحدة ) و تم استخدام مقياس ( الانسحاب الاجتماعي) من إعداد الباحثة ، وثبتت الدراسه ونظريه النشاط كموجه نظرى وصممت الباحثه برنامج التدخل المهنى باستخدام العلاج الجماعى تضمن العديد من الأساليب والتكتيكات المهينة والاستراتجيات، وطبقت الدراسه على دار المسنين للأمل بالمنصورة وأثبتت النتائج وجود فروق معنويه ذات دلالة إحصائية بين استخدام العلاج الجماعى والتخفيف من الانسحاب الاجتماعى للمسنين، بعد الاهتمام بكبار السن قضيه انسانيه مهمه حيث أكدت كافة الشرائع السماوية على ضرورة توفير الاحترام والرعاية الكاملة لكبار السن خصوصاً دينناً الاسلامي الحنيف الذي أوصى برعايه المسنين ولقد أصبح مجال رعايه المسنين والاهتمام بهم من المجالات الرئيسيه فى المجتمعات المعاصرة ، حيث اهتمت المجتمعات المعاصرة برعايه كبار السن وذلك من خلال النظم واللوائح الت نظمت أوجه رعايتهم بحيث لم تعد تقتصر تلك الرعايه على توفير المكونات المادية فقط بل امتدت مظله خدمات المسين إلى جميع النواحى بما يوفر السعاده والصحه النفسيه والتوافق النفسى والاجتماعى للمسن ويرفع من روحه، كما ان مناقشه قضايا المسنين ودراسه احتياجاتهم والخدمات المقدمه اليهم لا يستند الى اعتبارات إنسانية فحسب ، فهو ليس اهتمام بفئه عمريه أو اهتمام بدراسه تغيرات ديمقراجرافيه او احتياجات مكانيه ، انها تمتد ذلك إلى اعتبارات تتعلق بالتنمية الاجتمابيه و الاقتصاديه وتترتب عليها آثار عميقه على عملية التنمية الشاملة من المجتمع ولذلك فإن رعايه المسنين تعد ضرورة تفرضها طبيعه العصر الحديث الذى يتميز بإرتفاع مستوى الأعمار نتيجه التقدم الصحى