ahmed, eman, أحمد, إيمان. (2021). برنامج إرشادي للحد من السلوک العدواني للأطفال المستخدمين للألعاب الإلکترونية العنيفة. دراسات في الخدمة الاجتماعية, 54(3), 697-730. doi: 10.21608/dss.2021.69764.1024
eman ahmed; إيمان أحمد. "برنامج إرشادي للحد من السلوک العدواني للأطفال المستخدمين للألعاب الإلکترونية العنيفة". دراسات في الخدمة الاجتماعية, 54, 3, 2021, 697-730. doi: 10.21608/dss.2021.69764.1024
ahmed, eman, أحمد, إيمان. (2021). 'برنامج إرشادي للحد من السلوک العدواني للأطفال المستخدمين للألعاب الإلکترونية العنيفة', دراسات في الخدمة الاجتماعية, 54(3), pp. 697-730. doi: 10.21608/dss.2021.69764.1024
ahmed, eman, أحمد, إيمان. برنامج إرشادي للحد من السلوک العدواني للأطفال المستخدمين للألعاب الإلکترونية العنيفة. دراسات في الخدمة الاجتماعية, 2021; 54(3): 697-730. doi: 10.21608/dss.2021.69764.1024
برنامج إرشادي للحد من السلوک العدواني للأطفال المستخدمين للألعاب الإلکترونية العنيفة
social case work in the Higher Institute of Social work in Alexandria-
المستخلص
تهدف الدراسة الحالية للوقوف على مدى فاعلية برنامج إرشادي للحد من السلوک العدواني للأطفال المستخدمين للألعاب الالکترونية. وتنتمى هذه الدراسة إلى الدراسات التجريبية واعتمدت من الأدوات علي مقياس السلوک العدواني للأطفال(إعداد الباحثة), وقد تحدد المجال المکانىفى (مدرسة النصر بنين– بالإسکندرية) ،وتحدد إطار المعاينة في (43) طفل، وتم اختيار (20) طفل منهم حصلوا على أعلى درجات فى مقياس السلوک العدواني للأطفال المستخدمين للألعاب الالکترونية ، ممن ينطبق عليهم الشروط الواجب توافرها فى العينة، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين (10) حالات تجريبية و(10) حالات ضابطة.وتوصلت الدراسة الحالية إلى صحة الفرض الرئيسى للدراسة حيث توجد فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات القياس قبل وبعد التدخل المهنى باستخدام البرنامج الإرشادى للحد من السلوک العدواني للأطفال المستخدمين للألعاب الالکترونية للمجموعتين الضابطة والتجريبية لصالح القياس البعدىفى المجموعة التجريبية، فقد أدى تطبيق البرنامج الإرشادى إلى تخفيف السلوک العدواني للأطفال المستخدمين للألعاب الإلکترونية حيث انعکس ذلک على زيادة تفاعلهم الاجتماعى الايجابي مع الآخرين من أسرهم وأصدقائهم، وممارستهم للعديد من الأنشطة الرياضية والفنية المختلفة التى يحبونها بمساعدة الاسرة والمدرسة لإدماجهم أکثر فى الحياة الاجتماعية. ومن خلال نتائج الدراسة خرجت الباحثة بمجموعة من التوصيات.
مشاهدة على SCiNiTO
بداية الصفحة