محمد محمد غازى, ألهم. (2025). مؤشرات تخطيطية لمواجهة المشكلات البيئية بالمناطق الريفية "دراسة مطبفقة على الوحدات المحلية التابعة لرئاسة مركز الحسينية ". دراسات في الخدمة الاجتماعية, 69(1), 1-42. doi: 10.21608/dss.2025.348379.1371
ألهم محمد محمد غازى. "مؤشرات تخطيطية لمواجهة المشكلات البيئية بالمناطق الريفية "دراسة مطبفقة على الوحدات المحلية التابعة لرئاسة مركز الحسينية "". دراسات في الخدمة الاجتماعية, 69, 1, 2025, 1-42. doi: 10.21608/dss.2025.348379.1371
محمد محمد غازى, ألهم. (2025). 'مؤشرات تخطيطية لمواجهة المشكلات البيئية بالمناطق الريفية "دراسة مطبفقة على الوحدات المحلية التابعة لرئاسة مركز الحسينية "', دراسات في الخدمة الاجتماعية, 69(1), pp. 1-42. doi: 10.21608/dss.2025.348379.1371
محمد محمد غازى, ألهم. مؤشرات تخطيطية لمواجهة المشكلات البيئية بالمناطق الريفية "دراسة مطبفقة على الوحدات المحلية التابعة لرئاسة مركز الحسينية ". دراسات في الخدمة الاجتماعية, 2025; 69(1): 1-42. doi: 10.21608/dss.2025.348379.1371
مؤشرات تخطيطية لمواجهة المشكلات البيئية بالمناطق الريفية "دراسة مطبفقة على الوحدات المحلية التابعة لرئاسة مركز الحسينية "
استهدفت الدراسة تحديد أهم الأسباب التى تؤدى إلى تلوث البيئة بالمناطق الريفية وأهم المشكلات البيئة بالمناطق الريفية وكذا تحديد أهم الأسباب المؤدية إلى عدم وعى سكان المناطق الريفية بالمشكلات البيئية . وتوصلت الدراسة إلى أنه من أهم الأسباب التى تؤدى إلى تلوث البيئة بالمناطق الريفية هى عدم وجود صرف صحى بأغلب المناطق الريفية ، وعدم وجود مياه عذبة ، وتزايد نسبة لأمية ، وانخفاض مستوى المعيشة ونقص الوعى البيئى بمخاطر المشكلات البيئية ، وتمثلت أيضا إلى أن أهم المشكلات البيئية بالمناطق الريفية فى الصرف الصحى بالترع والمصارف ، تشوين القمامة بالشوارع والميادين العامة ، صرف المخلفات الزراعية ، الاستخدام المفرط للمبيدات الزراعية والكيميائية وتجميع روث المواشى بالشوارع والأماكن العامة ، وتمثلت أيضا أهم أسباب فى عدم وعى سكان المناطق الريفية بالمشكلات البيئية فى ضعف قنوات الاتصال بين أفراد المناطق الريفية ، عدم وجود نوع من تحمل المسئولية لأفراد المجتمع فى حماية البيئة من التلوث، وانخفاض مستوى المعيشة والجهل ، عدم وجود نوع من تحمل المسئولية لأفراد المجتمع فى حماية البيئة من التلوث، وانخفاض مستوى المعيشة والجهل، عدم إيمان سكان المناطق الريفية بأهمية دور المؤسسات الرسمية فى مساعدتهم فى التغلب على المشكلات البيئية .