أبوالوفا, آية محمود علي. (2024). فاعلية استخدام تكنيك الخرائط الذهنيه في تدريس مقررات العمل مع الجماعات للطلاب بين الواقع والمأمول. دراسات في الخدمة الاجتماعية, 68(1), 119-146. doi: 10.21608/dss.2024.311150.1331
آية محمود علي أبوالوفا. "فاعلية استخدام تكنيك الخرائط الذهنيه في تدريس مقررات العمل مع الجماعات للطلاب بين الواقع والمأمول". دراسات في الخدمة الاجتماعية, 68, 1, 2024, 119-146. doi: 10.21608/dss.2024.311150.1331
أبوالوفا, آية محمود علي. (2024). 'فاعلية استخدام تكنيك الخرائط الذهنيه في تدريس مقررات العمل مع الجماعات للطلاب بين الواقع والمأمول', دراسات في الخدمة الاجتماعية, 68(1), pp. 119-146. doi: 10.21608/dss.2024.311150.1331
أبوالوفا, آية محمود علي. فاعلية استخدام تكنيك الخرائط الذهنيه في تدريس مقررات العمل مع الجماعات للطلاب بين الواقع والمأمول. دراسات في الخدمة الاجتماعية, 2024; 68(1): 119-146. doi: 10.21608/dss.2024.311150.1331
فاعلية استخدام تكنيك الخرائط الذهنيه في تدريس مقررات العمل مع الجماعات للطلاب بين الواقع والمأمول
تهدف الدراسة الحالية إلي محاولة تحديد مدي فاعلية استخدام تكنيك الخرائط الذهنية في تدريس مقررات العمل مع الجماعات للطلاب بين الواقع والمأمول والتي تتمثل في تحديد ماالمقصود بتكنيك الخرائط الذهنية في تدريس مقررات العمل مع الجماعات للطلاب بين الواقع والمأمول ،وأهمية استخدامها وكذلك أشكال تكنيك الخرائط الذهنية بالإضافة الي توضيح كيفية استخدامها في تدريس مقررات العمل مع الجماعات للطلاب بين الواقع والمأمول ،والتوصل لمقترحات تفعيل استخدام تكنيك الخرائط الذهنية في تدريس مقررات العمل مع الجماعات للطلاب بين الواقع والمأمول ، وذلك من خلال تطبيق الاستبيان علي عينة عشوائية من أعضاء هيئة التدريس بقسم العمل مع الجماعات لكليات الخدمة الاجتماعية لكلاً من جامعة (حلوان ، بني سويف ،أسوان ،أسيوط) ،حيث بلغ عددهم (30) مفردة من أعضاء هيئة التدريس بقسم العمل مع الجماعات لكلاً من جامعة (حلوان ، بني سويف ،أسوان ،أسيوط) ،وتوصلت نتائج البحث إلي ضرورة الاهتمام باستخدام تكنيك الخرائط الذهنية ،بالإضافة إلي تطوير المقررات الدراسية بما يتناسب مع استخدام تكنيك الخرائط الذهنية ،التخفيف من الأعباء الواقعة علي عضو هيئة التدريس بالإضافة الي دعم جهودهم المهنية ،وتطويد العلاقة بين الطالب وعضو هئية التدريس ،وكسر حاجز الخوف لدي الطالب.