يونس, أحمد خليفة أحمد. (2021). القابلية للاستهواء لدى طلبة الخدمة الاجتماعية وعلاقته بالمناخ الاسري. دراسات في الخدمة الاجتماعية, 56(1), 1-36. doi: 10.21608/dss.2021.88148.1057
أحمد خليفة أحمد يونس. "القابلية للاستهواء لدى طلبة الخدمة الاجتماعية وعلاقته بالمناخ الاسري". دراسات في الخدمة الاجتماعية, 56, 1, 2021, 1-36. doi: 10.21608/dss.2021.88148.1057
يونس, أحمد خليفة أحمد. (2021). 'القابلية للاستهواء لدى طلبة الخدمة الاجتماعية وعلاقته بالمناخ الاسري', دراسات في الخدمة الاجتماعية, 56(1), pp. 1-36. doi: 10.21608/dss.2021.88148.1057
يونس, أحمد خليفة أحمد. القابلية للاستهواء لدى طلبة الخدمة الاجتماعية وعلاقته بالمناخ الاسري. دراسات في الخدمة الاجتماعية, 2021; 56(1): 1-36. doi: 10.21608/dss.2021.88148.1057
القابلية للاستهواء لدى طلبة الخدمة الاجتماعية وعلاقته بالمناخ الاسري
قسم خدمة الفرد کلية الخدمة الاجتماعية جامعة حلوان القاهرة مصر
المستخلص
تعتمد هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وتستهدف التعرف على مستوى القابلية للاستهواء والمناخ الاسري لدى طلبة الخدمة الاجتماعية والعلاقة بينهما، کذلک التعرف على دلالة الفروق في القابلية للاستهواء والمناخ الاسري في ضوء مجموعة من المتغيرات الشخصية والدراسية والاسرية، ويتبنى الباحث المنظور الأيکولوجي کموجه للدراسة، طبقت الدراسة على عينة عشوائية مکونة من (475) طالب وطالبة، واستخدم الباحث مقياس القابلية للاستهواء إعداد کوتوفا kotova (2004) ترجمة وتقنين الشوربجي والحربي (2016)، ومقياس المناخ الاسري إعداد کفافي (2010)، وأشارت النتائج إلى أن طلبة الخدمة الاجتماعية لديهم قابلية للاستهواء بدرجة متوسطة والمناخ الأسري لديهم سوي، وأشارت النتائج أيضاً إلى وجود علاقة دالة احصائياً بين القابلية للاستهواء والمناخ الأسري، کما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيا في القابلية للاستهواء ترجع إلى الجنس أو إلى السنة الدراسية بينما توجد فروق في القابلية للاستهواء ترجع إلى السن، ولا توجد فروق في المناخ الأسري ترجع إلى تعليم الاب أو إلى عدد أفراد الأسرة، بينما توجد فروق دالة إحصائيا في المناخ الأسري ترجع إلى تعليم الأم وترتيب المبحوث بين الإخوة، وتوصي الدراسة بقياس القابلية للاستهواء لدى طلبة الخدمة الاجتماعية قبل تخرجهم من الکلية وتصميم برامج للتدخل المهني للتقليل من مستوى القابلية للاستهواء وتنمية التفکير الناقد لديهم، کذلک توصي ببحث القابلية للاستهواء وعلاقتها بمستوى المهارات والمشکلات التي تواجه الأخصائيين الاجتماعيين عند العمل مع الحالات الفردية في مجالات الممارسة المختلفة.